Please use this identifier to cite or link to this item: http://hdl.handle.net/20.500.11889/5538
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorالعمري, رندة-
dc.date.accessioned2018-05-07T09:55:49Z-
dc.date.available2018-05-07T09:55:49Z-
dc.date.issued2017-
dc.identifier.urihttp://hdl.handle.net/20.500.11889/5538-
dc.description.abstractتتناول ھذه الدراسة مفھوم العقیدة في جزئھا الأول، حیث تحاول بناء مفھوم یتصف بالشمولیة، حتى یصبح من السھل اعتماده لتحدید مدى وجودھا لأي رئیس. ویرتبط ھذا المفھوم بشكل عام بالسیاسة الخارجیة وكیفیة تعامل الرئیس ونظرته واعتقاداته تجاه مختلف القضایا والدول. واختصت ھذه الدراسة بالسیاق الأمریكي لمفھوم العقیدة. ینتقل الجزء الآخر لدراسة عقیدة الرئیس الأمریكي باراك أوباما، من حیث حقیقة وجودھا، والفلسفة الفكریة لسلوكه في السیاسة الخارجیة، والنمط المنطقي الذي تندرج تحتھ أغلب القرارات التي تّم التي كانت مصدرا تنفیذھا على أرض الواقع. تمثل العقیدة مفھوما في السیاسة یرتبط بتوجھات الرئیس وأفكاره ومبادئه وما ینتج عنھا من استراتیجیات وسیاسات یتم تطبیقھا على أرض الواقع بدرجة نسبیة، تتفاوت حسب المواقف بما یتماشى أحیانا مع مبدأ البراغماتیة وكل قضیة على حدة. لكن الاختلاف في تحدید المفھوم الدقیق للعقیدة بالإضافة إلى الفترة التي قد تكون طویلة نسبیا للتوصل إلى تحدید وجودھا والاتفاق على مبادئھا لأي رئیس أدى لتعدد الآراء بدرجة كبیرة بین الباحثین والمفكرین ورجال السیاسة فیما یختص بعقیدة أوباما. تتكون ھذه الدراسة من ثلاثة فصول أساسیة، حیث تبدأ بالحدیث عن المفاھیم المختلفة، التي ترتبط بالعقیدة، ً یكون ھناك خیط رفیع یصل فیما بینھا مما یؤدي وھي الإستراتیجیة الكبرى والسیاسة الخارجیة، وأحیانا ّت لھا الجزئیة الأولى، وھي أ ّن العقیدة عبارة عن ً، لكن تّم تفسیره من خلال النتیجة التي توصل للخلط أحیانا مرتكزات فكریة وفلسفیة، تنتج عنھا استراتیجیات وسیاسات تعكسھا بالضرورة وإن لم یكن بطریقة كلیّة. ً با لإضافة إلى التمییز بین مفھوم المبدأ الذي یختص بفكرة واحدة لمنطقة محددة، بینما العقیدة تش ّكل مفھوما ً لاحتواء وتفسیر القرارات والخطابات والإستراتیجیات التي تصدر من الرئیس. ً متكاملا ً یش ّكل إطارا شاملا تحّدث الفصل الثاني عن المنطلقات والمرتكزات الفلسفیة لعقیدة أوباما من خلال مفاھیم في العلاقات الدولیة تّم إسقاطھا على النظریات بدایة ثم توضیح اعتقادات وتصورات أوباما بخصوصھا من خلال كتبھ وخطاباتھ واستراتیجیاتھ التي أصدرھا ومقابلاتھ التي أجراھا. ومن ھذه المفاھیم: القیادة الأمریكیة، التدخل، ونشر الدیمقراطیة، والتعامل مع الحلفاء والخصوم بالإضافة إلى استخدام القوة. بالفصل الثالث نجد تطبیقات ھذه العقیدة بسیاسات وقرارات أوباما التي اتخذھا على أرض الواقع، والكیفیة التي تعامل بھا مع مختلف الدول والقضایا العالمیة والإقلیمیة.en_US
dc.language.isoaren_US
dc.subjectأوباما، باراك - تأثير - بحوثen_US
dc.subjectالولايات المتحدة - سياسة و حكومة، 2009-2017 - بحوثen_US
dc.titleعقيدة أوباما: بين الواقعية والمثاليةen_US
dc.title.alternativeعقيدة أوباما بين الواقعية و المثاليةen_US
dc.typeThesisen_US
newfileds.departmentLibraryen_US
newfileds.item-access-typeopen_accessen_US
newfileds.thesis-progInternational Studiesen_US
newfileds.general-subjectnoneen_US
item.fulltextWith Fulltext-
item.languageiso639-1other-
item.grantfulltextopen-
Appears in Collections:Theses
Files in This Item:
File Description SizeFormat
الرسالة.pdf2.16 MBAdobe PDFView/Open
Show simple item record

Page view(s)

117
Last Week
1
Last month
5
checked on Mar 25, 2024

Download(s)

66
checked on Mar 25, 2024

Google ScholarTM

Check


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.